تقولُ اسْتَتِرْ ..
فخرَجْتُ إلى أهلِها
حاسِرَ القلبِ،
أحمِلُ مِشْعَلَها ورمادي ..
وَقَفْتُ على بابِ جنّتِها
بِغُبارِ الطريقِ
ثلاثينَ عاماً ..
ولمّا دخَلتُ،
تذكّرتُ أنّ الخطيئةَ،
قد أنزَلَتْها إلى الأرضِ
مُنذُ ثلاثينَ عاماً
على صهوتي
وجوادي ..
عشت شاعرا ودمت مدنا حربيا ورمحا لثقافة عربية حرة اصيلة يا ابراهيم محمد ابراهيم